أسماء الله الحسنى وتفسيرها
كما وردت في رواية الوليد بن مسلم عن الترمذي، أسماء الله الحسنى هي:
- الله: هو الاسم الدال على الذات الجامعة لصفات الألوهية.
- الرّحمن: واسع الرحمة في خلقه مؤمنهم وكافرهم.
- الرّحيم: المعطي من الثواب أضعاف العمل.
- الملك: المتصرّف في ملكه كما يشاء.
- القدوس: المنزه عن كل وصف يدركه حسٌ أو خيال.
- السلام: السالم من العيوب والنقائص والناشر سلامته على خلقه.
- المؤمن: المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما يقولونه عنه.
- المهيمن: المسيطر على كل شيء بكماله وقوته.
- العزيز: الغالب الذي لا نظير له.
- الجبار: المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار والجبر.
- المتكبّر: المتفرد بصفات العظمة والكبرياء.
- الخالق: المبدع لخلقه بإرادته.
- البارئ: المميِّز لخلقه بالصور المختلفة.
- المصوّر: الذي أعطى لكل خلق صورة خاصة.
- الغفّار: الذي يستر القبيح في الدنيا ويتجاوز عنه في الآخرة.
- القهّار: الذي يقهر الجبابرة.
- الوهّاب: المتفضّل بالعطايا.
- الرّزاق: خالق الأرزاق والمتكفّل بإيصالها إلى خلقه.
- الفتاح: الذي يفتح خزائن رحمته لعباده.
- العليم: المحيط علمه بكل شيء.
- القابض: قابض يده عمن يشاء.
- الباسط: بأسراره ورزقه على من يشاء.
- الخافض: الذي يخفض الكفار والأشقياء المتكبرين.
- الرّافع: للأقدار بين أولياء الرجال، فهو يرفع عباده الطائعين بعبادتهم.
- المعزّ: للمؤمنين بطاعته فيعطيهم القوة والغلبة والشدة لمن شاء.
- المذل: للكافرين بعصيانهم.
- السّميع: الذي لا يغيب عنه مسموع، ويحيط بجميع الأصوات الظاهرة والباطنة والخفية والجلية.
- البصير: الذي يشاهد جميع الموجودات ويرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها.
- الحكم: الذي إليه ترجع الأمور والأحكام فيفصل بين الحق والباطل ولا راد لقضائه.
- العدل: الذي ليس في ملكه خلل وهو الذي حرم الظلم على نفسه.
- اللّطيف: البرّ الرفيق بعباده يرزق ويحسن إليهم.
- الخبير: العالم بكل شيء باطن أو ظاهر.
- الحليم: الذي لا يعجل بالعقاب فهو يمهل ولا يهمل.
- العظيم: الذي لا تصل العقول إلى كُنه ذاته.
- الغفور: غافر الذنب وقابل التوب.
- الشّكور: المنعم على عباده بالثواب، ويتقبّل أعمال عباده ويُضاعف أجرها.
- العليّ: الذي علا بذاته وصفاته عن مدارج الخلق.
- الكبير: المُنزه عن الأوهام فهو العظيم الذي ليس كمثله شيء.
- الحفيظ: حافظ الكون من الخلل.
- المقيت: خالق الأقوات ومُقسمها والمتكفّل بإيصالها للمخلوقات.
- الحسيب: الذي يكفي عباده حاجتهم.
- الجليل: عظيم القدر بجلاله وكماله.
- الكريم: الذي لا ينفذ عطاؤه.
- الرّقيب: الملاحظ لما يرعاهم فهو المراقب لأحوال العباد ويعلم أقوالهم وأفعالهم.
- المُجيب: الذي يجيب الداعي إذا دعاه والسائل إذا سأله.
- الواسع: الذي وسع رزقه جميع خلقه.
- الحكيم: المُنزه عن فعل ما لا ينبغي بجلاله وكماله، المحقق في تدبيره، اللطيف في تقديره.
- الودود: المتحبب إلى خلقه محب لهم والمحبوب في قلوب أوليائه.
- المجيد: الشريف في ذاته وأفعاله، والجزيل في عطائه.
- الباعث: باعث الموتى للحساب.
- الشّهيد: الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء فهو العالم بالأمور ظاهرها وباطنها.
- الحق: خالق كل شيء بحكمة.
- الوكيل: الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فهو الموكول إليه الأمور كلها.
- القويّ: الذي لا يعجزه شيء وصاحب القدرة التامة البالغة الكمال.
- المتين: الذي لا يُغلب ولا يحتاج إلى مدد وعون في إمضاء حكمه.
- الوليّ: المحب لأوليائه الناصر لهم.
- الحميد: المستحق للحمد والثناء.
- المحصي: الذي أحصى كل شيء بعلمه، الذي أحاط كل مخلوقاته بعلمه.
- المُبدئ: الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم.
- المعيد: الذي يعيد الخلق إلى الموت.
- المحيي: الذي يحيي العظام وهي رميم.
- المميت: الذي يميت الأجسام بنزع الأرواح منها.
- الحيّ: المتصف بالحياة الأبدية.
- القيوم: القائم بنفسه الغني عن غيره.
- الواجد: الذي يجد كل ما يطلبه ويريده.
- الماجد: كبير الإحسان والأفضال.
- الواحد: المتفرد ذاتًا ووصفًا وأفعالًا.
- الصّمد: المقصود بالحوائج، فهو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر.
- القادر: المتفرد باختراع الموجودات.
- المقتدر: الذي يقدر على ما يشاء.
- المؤخر: مؤخر الأعداء بالإبعاد.
- الأول: السابق للأشياء.
- الآخر: الباقي بعد فناء خلقه.
- الظّاهر: بآياته وعلامات قدرته.
- الباطن: المحتجب عن الأنظار والمطلع على الأسرار.
- الوالي: المالك للأشياء والمتصرف فيها كيف يشاء.
- المتعالِ: رفيع الدرجات ذو العرش المرتفع في كبريائه وعظمته.
- البر: الذي يمنُّ على السائلين بحسن العطاء.
- التّواب: يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن سيئاتهم.
- المنتقم: الذي نخشى نقمته لقدرته وعظمته.
- العفوّ: الذي يمحو الذنوب ويتجاوز عن السيئات.
- الرّؤوف: شديد الرحمة بعباده.
- مالك المُلك: له التصرف المطلق وهو تعالى الذي ينفذ مشيئته في ملكه كيف يشاء وكما يشاء.
- ذو الجلال والإكرام: المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة المختص بالإكرام والكرامة.
- المُقسط: القائم بالقسط والمقيم بالعدل.
- الجامع:الذي جمع الكمالات كلها ذاتًا ووصفًا وفعلًا.
- الغني: الذي لا يحتاج إلى شيء.
- المغني: المعطي لمن يشاء من عباده.
- المانع: الذي يمنع البلاء حفظًا وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاء وحماية.
- الضّار: هو المقدر للضر لمن يشاء.
- النّافع: المقدر للنفع ومالكه.
- النّور: الهادي الرشيد الذي أرشد ونور قلوب الصادقين بتوحيده.
- الهادي: الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، المبين لطريق الحق.
- البديع: الذي لا يماثله أحد في صفاته ولا في أفعاله ولا في أحكامه أو أي أمر من أموره.
- الباقي: الدائم الوجود الموصوف بالبقاء.
- الوارث: من له ما في السماوات والأرض، رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه.
- الرّشيد: المرشد لأهل الطاعة، فأرشد من شاء بإرشاده وأشقى من شاء بإبعاده.
- الصّبور: الذي يمهل وينظر ولا يعجل ولا يعاجل ولا يسارع وينزل الأمر بقدر معلوم.
Hslhx hggi hgpskn ,jtsdvih